الاول: العبادة بالمعنى الاعم ويقصد منها الطاعة والانقياد إلى الله سبحانه وتعالى سواء في الاوامر التوصلية التي يمكن ان تسقط عن عاتق الانسان بمجرد ان يأتي بها الإنسان ولو لم يكن الهدف منها الامتثال لله سبحانه وتعالى والتقرب إليه كتطهير اليد والثياب والمعاملات الاخرى أو في الاوامر التعبدية التي لا تسقط عن عاتق الانسان إلا حينما يأتي بها مع نية الطاعة لله سبحانه وتعالى والتقرب إليه مثل الصلاة والصوم وامثال ذلك من العبادات.

الأوقات الشرعية لشهر رمضان المبارك في مدينة كربلاء المقدسة وضواحيها

هكذا تتوالى الحقب والدهور والإمام يراقبُ منتظراً، لقد علّمنا بدعائه أمرين:

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلّى الله على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وآله الطيّبين الطاهرين.

وهؤلاء خطرهم كبير جداً كما جاء في الرواية التالية التي جاء فيها :

• التشبيه في قوله تعالى: وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ

• الختمة القرآنية المجوّدة للدكتور القارئ رافع العامري

   هذه الأدعية المتوحّدة رمضانياً، متنوعة مضموناً وثواباً طولاً وقصراً، يدخل الإنسان إلى أجوائها فيجد نفسه في روضةٍ غنّاء أزهارها ألف لون.

تعلّموا القرآن ، فإنّ مثل حامل القرآن ، كمثل رجل حمل جراباً مملوءاً مسكاً ، إن فتحه فتح طيباً ، وإن أوعاه أوعاه طيباً

إنّ لشهر رمضان ميزةً وخصوصيةً يتفرّد بها عن غيره من الشهور على الرغم من أنّ كلّ الشهور وأيامها وأوقاتها هي لله تبارك وتعالى، وهي محلّ لذكره وعبادته، لكنّ شهر رمضان توفّر على ما يجعله ظرفاً لإبراز عبودية الإنسان وطاعته الكاملة للباري عزّ وجلّ.

وتُعدّ النيّة شرطاً من شروط استحضار القلب والعزم على تمسّك الشّخص بنيّة الأجر و الثواب؛ ليتميّزالعبد بأفعاله بين العادة والعبادة، فيُعتَبر الصوم بذلك طاعةً وتقرُّباً لله تعالى.

إن هذا القرآن مأدبة الله فتعلموا مأدبته ما استطعتم إن هذا القرآن حبل الله وهو read more النور البين والشفاء النافع ، عصمة لمن تمسك به ، ونجاة لمن تبعه

This yr, educational facilities’ spring crack and end-of-term holidays coincide with the beginning of the thirty day period. This implies pupils will commit the majority of the month in the home with their people.

- اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين.